Word: فَنَظِرَةٌ Sura: البقرة Verse: 280
فَنَظِرَةٌ Compare
التبيان في تفسير القرآن

وروي عن عطا فناظرة وهو شاذ. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۳۶۹--

الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل

وقرئ: فنظرة بسكون الظاء. وقرأ عطاء: فناظره. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج‏۱، ص۳۲۳--

البحر المحيط في التفسير

قرأ الجمهور: فنظرة، على وزن نبقة. وقرأ أبو رجاء، ومجاهد، والحسن، والضحاك، وقتادة: بسكون الظاء وهي لغة تميمية، يقولون في: كبد كبد. وقرأ عطاء: فناظرة، على وزن: فاعلة وخرجه الزجاج على أنها مصدر كقوله تعالى: لَيْسَ لِوَقْعَتِها كاذِبَةٌ وكقوله: تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِها فاقِرَةٌ وكقوله: يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ‏ وقال: قرأ عطاء: فناظره، بمعنى: فصاحب الحق ناظره، أي: منتظره، أو: صاحب نظرته، على طريقة النسب، كقولهم: مكان عاشب، وباقل، بمعنى: ذو عشب وذو بقل. وعنه: فناظره، على الأمر بمعنى: فسامحه بالنظرة، وباشره بها. انتهى. ونقلها ابن عطية. وعن مجاهد: جعلاه أمرا، والهاء ضمير الغريم. وقرأ عبد اللّه: فناظروه، أي: فأنتم ناظروه. أي: فأنتم منتظروه. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۷۱۷--

حجّت
فهذه ست قراءات، ومن جعله اسم مصدر أومصدرا فهويرتفع على أنه خبر مبتدأ محذوف تقديره: فالأمر والواجب على صاحب الدين نظرة منه لطلب الدين من المدين إلى ميسرة منه. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۷۱۷--

كتاب السبعة في القراءات

وَكلهمْ كَانَ يظْهر النُّون الساكنة والتنوين عِنْد الْهمزَة وَالْهَاء والحاء وَالْخَاء وَالْعين والغين وروى الْمسَيبِي عَن نَافِع أَنه لم يظْهر النُّون الساكنة والتنوين عِنْد الْخَاء والغين مثل هَل من خَالق غير الله  فاطر ٣ وروى غَيره عَن نَافِع الْإِظْهَار. --السبعة فی القرائات، ص۱۲۵--