قرأ ابن كثير القدس بسكون الدال حيث وقع. الباقون بتثقيلها. --التبيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۳۳۹--
قرأ ابن كثير القدس بسكون الدال في جميع القرآن والباقون بضم القاف والدال. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۳۰۵--
حجّت
التخفيف والتثقيل في القدس وكذلك فيما كان مثله نحو الحلم والحلم والعنق والعنق. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۳۰۵--
قراءة الجمهور: بضم القاف والدّال. وقرأ مجاهد: وابن كثير: بسكون الدال حيث وقع، وفيه لغة فتحها. وقرأ أبو حيوة: القدوس، بواو. --البحر المحيط في التفسير، ج۱، ص۴۸۱--
ابْن كثير الْقُدس حَيْثُ وَقع مخففا وَالْبَاقُونَ مُثقلًا.
وَاخْتلفُوا فِي قَوْله بِروح الْقُدس (٨٧) فِي تثقيل الدَّال وتخفيفها. فَقَرَأَ ابْن كثير وَحده وأيدناه بِروح الْقُدس مُخَفّفَة وَكَذَلِكَ فِي جَمِيع الْقُرْآن. وَقَرَأَ الْبَاقُونَ الْقُدس مُثقلًا. -- السبعة فی القرائات، ص۱۶۴--