قرأ ابن كثير وحمزة والكسائي: لا يعبدون بالياء. الباقون بالتاء. --التبيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۳۲۶--
حجّت
من قرأ بالتاء فان الكلام من أوله خطاب. --التبيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۳۲۷--
قرأ ابن كثير وحمزة والكسائي لا يعبدون بالياء والباقون بالتاء. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۲۹۶--
حجّت
حجة من قرأ لا تَعْبُدُونَ بالتاء على الخطاب قوله إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ إلى آخر الآية ويقويه قوله وَ قُولُوا وقوله ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَ أَنْتُمْ مُعْرِضُونَ فإذا كان هذا خطابا وهو عطف على ما تقدم وجب أن يكون المعطوف عليه في حكمه وحجة من قرأ بالياء قوله قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ ما قَدْ سَلَفَ فحمله على لفظ الغيبة. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۲۹۶--
قرأءة عبد الله وأبي لا تعبدوا.
قرأءة عبد الله أن لا تعبدوا. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۱۵۹--
حجّت
قرأءة عبد الله أن لا تعبدوا ويحتمل ان لا تعبدوا ان تكون أن فيه مفسرة وان تكون ان مع الفعل بدلا عن الميثاق كانه قيل أخذنا ميثاق بني اسرائيل توحيدهم وقرىء بالتاء حكاية لما خوطبوا به وبالياء لأنهم غيب. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۱۵۹--
قرأ ابن كثير وحمزة والكسائي: لا يعبدون، بالياء. وقرأ الباقون: بالتاء. وقرأ أبيّ وابن مسعود: لا يعبدوا، على النهي. --البحر المحيط في التفسير، ج۱، ص۴۵۵--
حجّت
فأما لا يعبدون فذكروا في إعرابه وجوها. فمن قرأ بالياء، فلأن بني إسرائيل لفظ غيبة، ومن قرأ بالتاء، فهو التفات، وحكمته الإقبال عليهم بالخطاب، ليكون أدعى للقبول، وأقرب للامتثال. --البحر المحيط في التفسير، ج۱، ص۴۵۵--
ابْن كثير وَحَمْزَة وَالْكسَائِيّ لَا يعْبدُونَ الا الله بِالْيَاءِ وَالْبَاقُونَ بِالتَّاءِ. --التیسیر فی القرائات السبع، ص۶۴--
وَاخْتلفُوا فِي قَوْله تَعَالَى لَا تَعْبدُونَ إِلَّا الله (٨٣) بِالْيَاءِ وَالتَّاء. فَقَرَأَ ابْن كثير وَحَمْزَة وَالْكسَائِيّ (لَا يعْبدُونَ) بِالْيَاءِ وَقَرَأَ أَبُو عَمْرو وَنَافِع وَعَاصِم وَابْن عَامر لَا تَعْبدُونَ بِالتَّاءِ. -- السبعة فی القرائات، ص۱۶۳--