حسن. قال الأخفش وأبو عبيدة: معناه «ولا خطأ» فعلى مذهبهما يحسن الوقف عليه. وقال الفراء: معناه «لكن إن قتله خطأ فعليه تحرير رقبة». فعلى مذهبه لا يتم الوقف على خطأ. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۲، ص۶۰۲--
هذا تمام عند أبي عبيده وجعل إلا بمعنى الواو وخالفه أئمة النحو ولم يجيزوا إلا بمعنى الواو وأيضًا فإن الخطأ لا يخطر والمعنى عند الخليل وسيبويه والفراء لكن إن قتله خطأ فعليه هذا. قال الأخفش $وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ$$ التمام. --القطع والائتناف، ص۱۷۷--
کاف. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۵۲--
ج. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۷۵--
ليس بوقف. جعل أبو عبيدة والأخفش إلا في معنى ولا، والتقدير ولا خطأ والضراء جعل إلا في قوة لكن على معنى الانقطاع: أي لكن من قتله خطأ فعليه تحرير رقبة، فعلى قوله يحسن الابتداء بإلا، ولا يوقف على خطأ، إذ المعنى فيما بعده. --منار الهدی، ج۱، ص۲۲۱--