الكلمة: وَالاَرحامَ السورة: النساء الآية: 1
وَالاَرحامَ مقارنة
إیضاح الوقف و الابتداء / ابن الانباری

حسن. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۲، ص۵۹۲--

القطع و الائتناف / ابن نحاس

تم قال والأرحام أي وعليكم الأرحام فصلوها، وخالفهم أبو حاتم فقال: الوقف تساءلون به والأرحام على قراءة من قرأ بالنصب أو الخفض. --القطع والائتناف، ص۱۵۹--

المکتفی فی الوقف و الابتداء / دانی

کاف. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۴۸--

کتاب الوقف و الابتداء / سجاوندی

ط: وعلی قراءة الکسر للوصل وجه والوقف علی قراءة الکسر علی تساءلون به أی: اقسم بالأرحام إن الله. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۶۸--

منار الهدی فی بیان الوقف و الابتداء / اشمونی

كاف: على قراءتي نصبه وجرّه، ووجه نصبه: واتقوا
أخذها عن سليمان بن مهران الأعمش وحمران بن أعين ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى وجعفر بن محمد الصادق، وعرض القرآن على جماعة، منهم سفيان الثوري والحسن بن صالح، ومنهم إمام الكوفة في القراءات والعربية أبو الحسن الكسائي، ولم يقرأ حرفا من كتاب الله إلا بأثر صحيح، وكان حمزة إماما ضابطا صالحا جليلا ورعا مثبتا ثقة في الحديث وغيره وهو من الطبقة الثالثة، ولد سنة ثمانين وأحكم القرآن، وله خمس عشرة سنة، وأمّ الناس سنة مائة، وعرض عليه القرآن من نظرائه جماعة، وما قرأ به حمزة مخالف لأهل البصرة، فإنهم لا يعطفون على الضمير المخفوض إلا بإعادة الخافض وتبعهم الزمخشري من امتناع العطف على الضمير المجرور إلا بإعادة الجار غير صحيح، بل الصحيح مذهب الكوفيين في ذلك، وعلى هاتين القراءتين، أعنى نصبه وجرّه كاف. وقرئ والأرحام بالرفع على أنه مبتدأ حذف خبره كأنه قيل والأرحام محترمة: أي واجب حرمتها فلا تقطعوها، حثهم الشارع على صلة الأرحام، ونبههم على أنه كان من حرمتها عندهم أنهم يتساءلون: أيي يحلفون بها، فنهاهم عن ذلك، وحرمتها باقية وصلتها مطلوبة وقطعها محرّم إجماعا، وعلى هذا يكون الوقف حسنا وليس بوقف لمن خفض الأرحام على القسم والتقدير بالله. --منار الهدی، ج۱، ص۲۰۲- ۲۰۴--