قال الأخفش وما قتلوا تمام لأنه آخر كلامهم. --القطع والائتناف، ص۱۵۲--
ج: لأن لام لیجعل قد یتعلق بقوله قالوا لإخوانهم أو بمحذوف أی: ذلک لیجعل. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۶۳--
تامّ عند الأخفش، لأنه آخر كلام المنافقين، واللام في ليجعل متعلقة بمحذوف: أي لا تكونوا كهؤلاء ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم دونكم، وقدّره الزمخشري: لا تكونوا مثلهم في النطق بذلك القول واعتقاده ليجعل وليس بوقف إن علقت بقالوا: أي أنهم لم يقولوا لجعل الحسرة، إنما قالوا ذلك لعلة فصار مآل ذلك إلى الحسرة والندامة. --منار الهدی، ج۱، ص۱۹۳--