وقال إبراهيم بن السري الزجاج: الوقف على بلى تام والتقدير عنده: بلى عليهم سبيل العذاب بكذبهم واستحلالهم. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۴۱--
ليس بوقف. وقيل وقف، لأن بلى جواب للنفي السابق: أي بلى عليهم سبيل العذاب بكذبهم، وتقدّم في البقرة ما يغني عن إعادته. --منار الهدی، ج۱، ص۱۷۶--