والوقوف على وكهلا حسن عند الأخفش وليس بتمام عند الأخفش لأن ومن الصالحين حسن معطوف عنده على وجيه. --القطع والائتناف، ص۱۳۶--
فلا يوقف على كهلا، لأن ومن الصالحين معطوف على وجيها: أي وجيها ومقرّبا وصالحا، أو يبشرك بعيسى في حال وجاهته وكهولته وتقريبه وصلاحه. --منار الهدی، ج۱، ص۱۶۸--