وقف حسن، وهو من كلام مريم. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۲، ص۵۷۶--
كاف إذا جعل ما بعده من كلام مريم. وإن جعل من كلام الله عز وجل كان الوقف على من عند الله تاماً. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۳۹--
من عند الله- ط. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۵۶--
كاف: إن جعل ما بعده من كلام الله، وجائز إن جعل من الحكاية عن مريم أنها قالت: إن الله يرزق من يشاء بغير حساب، والأولى وصله بما بعده. --منار الهدی، ج۱، ص۱۶۶--