غير تام لأن قوله: ذرية بعضها من بعض منصوب على القطع من آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۲، ص۵۷۴--
ليس بقطع كاف لأن ذرية منصوبة على الحال مما قبلها. --القطع والائتناف، ص۱۳۲--
العّْلَمينَ- لا: لان ذریة نُصب علی البدل من آدم ومن بعده. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۵۵--
جائز: من حيث كونه رأس آية، وليس بمنصوص عليه، لأن ذرية حال من اصطفى: أي اصطفاهم حال كونهم ذرية بعضها من بعض، أو بدل من آدم وما عطف عليه على قول من يطلق الذرية على الآباء والأبناء فلا يفصل بين الحال وذيها، ولا بين البدل والمبدل منه، فإن نصبت ذرية على المدح كان الوقف على العالمين كافيا. --منار الهدی، ج۱، ص۱۶۴--