حسن. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۲، ص۵۶۶--
وممن قال بهذا محمد بن جعفر بن الزبير والربيع بن أنس وهو قول القتبي وعلي بن سليمان قال أبو جعفر: والقطع على قولهم إن شئت والراسخون في العلم على أن تجعل يقولون مستأنفًا، وإن شئت كان القطع آمنا به. --القطع والائتناف، ص۱۲۶--
کاف. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۳۸--
ءامنّا به- لا: لان قوله کل من عند ربنا من قولهم فانّ التسلیم من تمام الایمان. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۵۳--
وإن جعل آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا كلاما محكيّا عنهم فلا يوقف على آمنا به، بل على قوله: كلّ من عند ربنا، وهو أحسن، لأن ما بعده من كلام الله: أي كل من المحكم والمتشابه، فهو انتقال من الكلام المحكي عن الراسخين إلى شيء أخبر الله به ليس بحكاية عنهم. آمَنَّا بِهِ حسن على المذهبين. --منار الهدی، ج۱، ص۱۵۳--