ولا يتوقف هو الذي يصوركم في الأرحام لأن المعنى واقع على ما بعده وهو مثل {في أي صورة ما شاء ركبك. --القطع والائتناف، ص۱۲۳--
ليس بوقف لأن قوله: كيف يشاء متعلق بالتصوير. --منار الهدی، ج۱، ص۱۵۳--