السورة:
المائدة
الآية:
2
وقرأ حميد بن قيس والأعرج: تبتغون، بالتاء على خطاب المؤمنين. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۶۰۲--
قرأ الجمهور يبتغون بالياء، فيكون صفة لآمين. --البحر المحيط فى التفسير، ج۴، ص۱۶۶--
وقرآ حميد بن قيس والأعرج: تبتغون بالتاء خطابا للمؤمنين. --البحر المحيط فى التفسير، ج۴، ص۱۶۷--
حجّت
وقرآ حميد بن قيس والأعرج: تبتغون بالتاء خطابا للمؤمنين، والمعنى على الخطاب أنّ المؤمنين كانوا يقصدون قتالهم والغارة عليهم، وصدهم عن المسجد الحرام امتثالا لأمر اللّه وابتغاء مرضاته، إذ أمر تعالى بقتال المشركين، وقتلهم وسبي ذراريهم، وأخذ أموالهم، حتى يؤمنوا أو يعطوا الجزية. --البحر المحيط فى التفسير، ج۴، ص۱۶۷--
