قرأ فسوف يؤتيه بالياء ابو عمر، وحمزة، وقتيبة، وخلف الباقون بالنون. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۳۲۶--
حجّت
من قرأ بالياء حمله على قوله: وَمَنْ يَفْعَلْ. ومن قرأ بالنون حمله على المعنى. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۳۲۶--
قرأ فسوف يؤتيه بالياء أبو عمرو وحمزة وقتيبة والكسائي وسهل وخلف والباقون بالنون. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۶۶--
حجّت
من قرأ بالياء فلما تقدمه من قوله وَلَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ
وأنزل عليك الكتاب ومن قرأ بالنون فلأنه أشبه بما بعده من قوله نُوَلِّهِ ما تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۶۶--
وقرئ: يؤتيه، بالياء. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۵۶۵--
وقرأ أبو عمرو وحمزة: يؤتيه بالياء، والباقون بالنون على سبيل الالتفات، ليناسب ما بعده من قوله: نُوَلِّهِ ما تَوَلَّى ونُصْلِهِ فيكون إسناد الثواب والعقاب إلى ضمير المتكلم العظيم، وهو أبلغ من إسناده إلى ضمير الغائب. --البحر المحيط فى التفسير، ج۴، ص۶۶--
وقرئ: ونصله بفتح النون من صلاه. --البحر المحيط فى التفسير، ج۴، ص۶۷--
حجّت
ومن قرأ بالياء لحظ الاسم الغائب في قوله: ابتغاء مرضاة اللّه، وفي قوله: ابتغاء مرضاة اللّه دليل على أنه لا يجزي من الأعمال إلا ما كان فيه رضا اللّه تعالى، وخلوصه للّه دون رياء ولا سمعة. --البحر المحيط فى التفسير، ج۴، ص۶۶--