وقرأ المفضل، عن عاصم يكفر ويدخلكم بالياء فيهما، الباقون بالنون.--التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۸۱--
حجّت
وهوالاجود، لانه وعد على وجه الاستئناف، فالاحسن ألا يعلق بالاول من جهة ضمير الغائب، واختاره الاخفش، ومن قرأ بالياء رده إلى ذكر الله في قوله: إن الله كان بكم رحيما. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۸۱--
وقرئ: يكفر، بالياء. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۵۰۳--
وقرأ المفضل عن عاصم: يكفر ويدخلكم بالياء على الغيبة. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۶۱۵--