قرأ نافع، وابن عامر: ندخله بالنون في الموضعين، الباقون بالياء. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۳۹--
حجّت
فمن قرأ بالياء فلأن ما تقدم لفظ الغائب ومن قرأ بالنون عدل عن خطاب الغائب إلى الاخبار عن اللَّه بنون العظمة، كما قال: بَلِ اللَّهُ مَوْلاكُمْ وقال بعده: سنلقي فعدل عن الغائب. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۳۹--
قرأ نافع وابن عامر ندخله بالنون في الموضعين والباقون بالياء. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۳۱--
حجّت
من قرأ بالياء فلأن ذكر الله قد تقدم فحمل الكلام على الغيبة ومن قرأ بالنون عدل عن لفظ الغيبة إلى الإخبار عن الله بنون الكبرياء ويقوي ذلك قوله بَلِ اللَّهُ مَوْلاكُمْ ثم قال سَنُلْقِي. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۳۱--
قرئ بالياء والنون. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۴۸۷--
وقرأ نافع وابن عامر: ندخله هنا، وفي: ندخله نارا بنون العظمة. وقرأ الباقون: بالياء عائدا على اللّه تعالى. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۵۵۱--
حجّت
وتلوين الخطاب في: من قرأ ندخله بالنون. والحذف في مواضع. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۵۵۲--