وقرأ الجمهور: وَ الْمَلائِكَةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ، بالجر عطفا على اسم اللّه. وقرأ الحسن: والملائكة والناس أجمعون، بالرفع. (انظر: البقره، ۱۶۱)
حجّت
وخرج هذه القراءة جميع من وقفنا على كلامه من المعربين والمفسرين على أنه معطوف على موضع اسم اللّه، لأنه عندهم في موضع رفع على المصدر، وقدروه: أن لعنهم اللّه، أو: أن يلعنهم اللّه. (انظر: البقره، ۱۶۱)