الكلمة: يُبَشِّرُكَ السورة: آل عمران الآية: 39
يُبَشِّرُكَ مقارنة
التبيان في تفسير القرآن

وقرأ حمزة والكسائي يبشرك بفتح الياء وتخفيف الشين وضمها. الباقون بضم الياء وتشديد الشين. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۴۵۰--
وقرأ حميد ييشرك من أبشر، وكل ذلك لظهور السرور في بشرة الوجه. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۴۵۱--

كتاب مجمع البيان لعلوم القرآن

وقرأ حمزة والكسائي يبشرك بفتح الياء والتخفيف والباقون بضم الياء والتشديد. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۷۴۰--

حجّت
وأما يبشرك فقال أبو عبيدة يبشرك ويُبَشِّرُكَ واحد وقال الزجاج هذا من بشر يبشر إذا فرح وأصل هذه كله إن بشرة الإنسان تنبسط عند السرور. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۷۴۱--

الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل

وقرئ: يبشرك، ويبشرك، من بشره وأبشره. ويبشرك»
، بفتح الياء من بشره. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج‏۱، ص۳۵۹--

البحر المحيط في التفسير

وقرأ حمزة، والكسائي: يبشرك، في الموضعين في قصة زكريا وقصة مريم، وفي الإسراء، وفي الكهف، وفي الشورى، من: بشر، مخففا. وافقهما ابن كثير، وأبوعمرو في الشورى، زاد حمزة في الحجر: ألا فبم تبشرون، ومريم. وقرأ الباقون: يبشر، من بشر المضعف العين وقرأ عبد اللّه يبشر في جميع القرآن من أبشر، وهي لغى ثلاث ذكرها غير واحد من اللغويين‏. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۱۳۰--

حجّت
وتبليغ البشارة على لسان الرسول إلى المرسل إليه ليست بشارة من الرسول، بل من المرسل. أ لا ترى إضافة ذلك إليه في قوله: يبشرك؟ وقد قال في سورة مريم: يا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ‏ فأسند ذلك إليه تعالى. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۱۳۰--

كتاب السبعة في القراءات

وَاخْتلفُوا فِي ضم الْيَاء وَتَخْفِيف الشين وَفتح الْبَاء وسكونها وتثقيل الشين من قَوْله يبشرك ۳۹ فَقَرَأَ ابْن كثير وَأَبُو عَمْرو يبشرك فِي كل الْقُرْآن مشددا إِلَّا فِي عيسق فَإِنَّهُمَا قرآ ذَلِك الَّذِي يبشر الله عباده ۲۳ مَفْتُوح الْيَاء مضموم الشين مخففا وَقَرَأَ نَافِع وَابْن عَامر وَعَاصِم يبشرك مشددا فِي كل الْقُرْآن وَقَرَأَ حَمْزَة يبشر مِمَّا لم يَقع خَفِيفا فِي كل الْقُرْآن إِلَّا قَوْله فَبِمَ تبشرون الْحجر ۵۴  وَقَرَأَ الْكسَائي يبشر مُخَفّفَة فِي خَمْسَة مَوَاضِع فِي آل عمرَان فِي قصَّة زَكَرِيَّا وقصة مَرْيَم ۳۹  و۴۵ وَفِي سُورَة بني إسراءيل والكهف ويبشر الْمُؤمنِينَ ۹ ۲ وَفِي عسق يبشر الله عباده ۲۳  . --السبعة فی القرائات، ص۲۰۵-۲۰۶--