قراءة عبد اللَّه ودّت. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۳۵۲--
حجّت
ولا يصح أن تكون ما شرطية لارتفاع تودّ. فإن قلت: فهل يصح أن تكون شرطية على قراءة عبد اللَّه ودّت؟ قلت: لا كلام في صحته، ولكن الحمل على الابتداء والخبر أوقع في المعنى لأنه حكاية الكائن في ذلك اليوم وأثبت لموافقة قراءة العامّة. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۳۵۲--
وقرأ عبد اللّه، وابن أبي عبلة: من سوء ودّت لو أن. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۱۰۱--
حجّت
وعلى هذه القراءة يجوز أن تكون: ما، شرطية في موضع نصب، فعملت. أو في موضع رفع على إضمار الهاء في: عملت، على مذهب الفراء، إذ يجيز ذلك في اسم الشرط في فصيح الكلام، وتكون: ودّت، جزاء الشرط. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۱۰۱--
قال الزمخشري: لكن الحمل على الابتداء والخبر أوقع في المعنى، لأنه حكاية الكائن في ذلك اليوم، وأثبت لموافقة قراءة العامة. انتهى. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۱۰۲--