وقرئ ليحكم على البناء للمفعول. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۳۴۸--
وقرأ الحسن، وأبوجعفر، وعاصم الجحدري: ليُحكم، مبنيا للمفعول والمحكوم فيه هو ما ذكر في سبب النزول. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۸۱--
وَكَانَ [أَبُو عَمْرو] يدغم الْحَرْف فِي المقارب لَهُ فِي الْمخْرج إِذا كَانَا من كَلِمَتَيْنِ فيدغم الْمِيم فِي الْبَاء إِذا تحرّك مَا قبل الْمِيم مثل بِأَعْلَم بِالشَّاكِرِينَ الْأَنْعَام ٥٣ فَإِن سكن مَا قبلهَا لم يدغم مثل إِبْرَاهِيم بنيه الْبَقَرَة ١٣٢ والْيَوْم بجالوت الْبَقَرَة ٢٤٩ والشَّهْر الْحَرَام بالشهر الْحَرَام الْبَقَرَة ١٩٤. --السبعة فی القرائات، ص۱۱۷--