الكلمة: القَيّومُ السورة: آل عمران الآية: 2
القَيّومُ مقارنة
التبيان في تفسير القرآن

وقرأ عمر بن الخطاب الحي القيام وهي لغة أهل الحجاز. ويقولون في الصواغ صياغ. الباقون قيوم. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۳۸۸--

حجّت
وأصل قيوم قيووم على وزن فيعول فقلبت الواو الاولى ياء، لان ما قبلها ياء ساكنة، وأدغمت نحو سيد وميت. ولايجوز أن يكون وزنه فعولا لانه لو كان كذلك لكان قووما، فوصف الله تعالى بالحي القيوم يتضمن أنه يستحق العبادة من حيث أن هذه الصفة دلت على أنه القادر على ما يستحق به العبادة دون غيره، لان صفة قيوم صفة مبالغة لاتجوز إلا الله على المعنيين معا من معنى الموجود أو (القائم على) عموم الخلق بالتدبير. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۳۹۰--

كتاب مجمع البيان لعلوم القرآن

وروي في الشواذ عن عمر بن الخطاب وابن مسعود وإبراهيم النخعي والأعمش وعن زيد بن علي بن الحسين وعن جعفر بن محمد الصادق وعن النبي (ص) الحي القيام. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۶۹۴--

حجّت
وأما القيام فقد قال ابن جني أنه صفة على فيعال من قام يقوم ومثله من الصفة الغيداق وأصله من القيوام التقت الواو والياء وسبقت الأولى بالسكون فقلبت الواو ياء وأدغم فيها الياء وقراءة الجماعة الْقَيُّومُ فيعول من هذا أيضا. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۶۹۴--

البحر المحيط في التفسير

وقرأ عمر بن الخطاب وعبد اللّه بن مسعود، وعلقمة بن قيس: القيام. وقال خارجة في مصحف عبد اللّه: القيم، وروي هذا أيضا عن علقمة. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۱۴--