وجوّزوا رفع الحي على أنه صفة للمبتدإ الذي هو: اللّه، أو على أنه خبر بعد خبر، أو على أنه بدل من: هو، أو من: اللّه تعالى، أو: على أنه خبر مبتدأ محذوف، أي: هو، أو: على أنه مبتدأ والخبر: لا تأخذه، وأجودها الوصف، ويدل عليه قراءة من قرأ: الحيَّ القيومَ بالنصب. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۶۰۹--